رحت المقابر ابي اشكي الحال
جاتني الجماجم تواسيني
شكيت همي ودمعي سال
ومازلت يازين ناسيني
بارق برق والتمسني ماس
والكل تكهرب واحرقني
والكهربه ولعت في الناس
وبحر الهوا هل واغرقني
مسحت رقمك من الجوال
وكل الرسائل بلغيها
خلاص لا تسأل عن الاحوال
كلمت احبك ما ابيها
احبابنا في ضلام الليل
راحو وشدة خطاياهم
ودعتهم والدموع تسيل
والروح تتبع خطاياه[b]